الخميس، 8 أكتوبر 2015

صور سكس , صور سكس متحرك , صور نيك الطيز

صور سكس متحرك مع احلى اوضاع للنيك 2015

صور سكس متحرك مع احلى اوضاع للنيك 
صور سكس , صور سكس متحرك , صور نيك الطيز2015
صاروخ متحركه



صاروخ متحركه صاروخ متحركه صاروخ متحركه
صاروخ متحركه

صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة


صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة

صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة

اوضاع متحرك تجنن


صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة


اوضاع متحرك تجنن


صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة


اوضاع متحرك تجنن

صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة


اوضاع متحرك تجنن



صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة

اوضاع متحرك تجنن


صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة

اوضاع متحرك تجنن



صور نيك متحركة ,صور سكس متحركة

اوضاع متحرك تجنن

سحاق ساخن بين الفة العروس الجديدة وصديقتها العذراء عبير

سحاق ساخن بين الفة العروس الجديدة وصديقتها العذراء عبير

قصة سحاق ساخن مشتعل تدور احداثها بين صديقتين فاتنتين تبدأ يوم هيأت عبير الفتاة العذراء البالغة من العمر الرابعة و العشرين الحلوة و المثيرة نفسها ذات يوم للخروج من منزلها دون ان تدري ما ينتظرها من تجربة سحاق ساخنة حيث لبست أجمل الثياب فبدت كقطعة شكولاتة تذوب في الفم، فظهرت تفاصيل طيزها الكبير و استدارة السترينغ الملتصق بتنورتها السوداء القصير و قمصانها الأحمر الرهيف قد جعل بزازها المملوئتين يهتزان كلما تقدمت خطوة للأمام بكعبها الأسود العالي و شعرها الأسود المنسدل على ظهرها و شفتيها الصغيرتين الورديتين جعلها تبدو لذيذة تجذب أنظار الشباب و تشعل في صدورهم فتيلة الرغبة في النيك و ساقيها الناصة البياض و النقية من الشعر يلمعان برقا و سحرا متجهة
كعادة الأحوال إلى منزل صديقتها ألفة الشابة ذات الأصول العربية المتزوجة و البالغة من العمر الثامنة و العشرين لتشرب معها فنجان قهوة حيث يتحدثن عن المشاغل و الطبخ و مواد التجميل الجديدة و عند و صول عبير لبيت صديقتها لاحظت أنها لم تفق جيدا من النوم بعد و لازالت في سكرات النيك اللذيذ مع زوجها ليلة الأمس فأخذت تحدثها عما جرى
واصفة في ذلك كيف أن زوجها متعها في كسها و طيزها بزبه المتين و المنتصب كثيرا و كيف أنه كان يداعب بزازها الثائرتين بفمه و أخذت ألفة أيضا تصف صراخها المتعالي كيف كان لصديقتها و بررت ذلك لشعورها بجمرة اللذة تجتاح كسها من الداخل و الخارج حينئذ شعرت عبير أن جسدها يهتز بروعة ما قالته لها صديقتها و بدأت تتخيل في زب كبير يدخل كسها الضيق جدا و لا يخرج أبدا و أحست أن إفرازات كسها قد دغدغته من الخارج و هيج لها دمها الساخن و شفتيها الصغيرتين قد انتفخت من كثرة ما أطبقت عليهما أسنانها فلم تستطع عبير العذراء أن تتمالك نفسها و كسها الناعم المحمر و الصغير جدا مبتل بالإفرازات و التي كثيرا ما أخذت تزداد سرعة و بدون وعي منها و بحركة خفيفة نزعت عبير تنورتها و نزعت معه السترينغ الشفاف و ارتمت على الكنبة و فتحت ساقيها حتى أصبحا منفرجين جدا فأظهر ذلك شق طيزها الكبير و أخذت تمرر أصابعها فوق كسها المبتل و المنزلق و الذي يلمع من الإفرازات بسرعة مجنونة فتتأوه كثيرا لحد أن عروق رقبتها قد انتفخت من لهيب دمها الفاير
أذهلت ألفة الشابة بما فعلته صديقتها أمامها لكنها سرعان ما ذوبها صراخ عبير الذي لم يكف و ذكرها بصراخها ليلة البارحة مع زوجها وهي تهتز فوق زيه المذهل ذو الرأس الخشن و أجبرها بنزع كل ملابسها وأن تتجه نحو صديقتها و تهبط على ركبتيها مقابلة كسها عندئذ أبعدت ألفة يد عبير المرتعشة من على فوق كسها و أخذت تلحسه بسلاسة و بغاية التفنن و الإحتراف فيتمايل لسانها تارة إلى الأعلى ليصل حد السرة و تارة أخرى إلى أسفل ليصل حد الشرج الذي لا يكاد يظهر من شدة صغره و ضيقه فارتسمت على وجه عبير الجميل ملامح الإستسلام لقوة اللذة التي اجتاحت كامل جسدها المستفز في نفس الوقت تقوم ألفة بمداعبة بزازها العارم ذو الحلمتين المنتفختين من أثر شفاه زوجها وبعد هنيئة قامت ألفة و ابتسمت لصديقتها عبير و فمسكت يدها و اتجها إلى غرفة النوم
و بدأتا يتبادلان القبل بشفتيهما و بلسانيهما و أخذت كل واحدة تمص بزاز الأخرى و تشد طيزها و يتلمستا خصريهما و ظهريهما العاريان كعراء الأرض أمام وجه الشمس
بعد ذلك ارتمت ألفة على السرير الأملس و استلقت على ظهرها وبرمشة عين اتجهت عبير إلى كس ألفة و بدأت تلحسه و تلعقه بلسانها متبعة ما فعلته لها صديقتها فتتأوه ألفة كثيرا مما جعلها تقبض بيديها لحاف السرسر و تجره إليها من شدة شعورها بحرقة كسها من الداخل فقالت لصديقتها بصوت خانق و ملهف ” أرجوك جدي شيئا تدخلينه في كسي بسرعة”
فقفزت عبير من مكانها و أخذت تبحث في درج خزانة ألفة فوجدت يد المشط الخشبية السميكة جدا و الملساء التي تسرح بها الفتيات شعرهن و عادت متجهة إلى ألفة و شرعت بتمريره على كسها الأحمر الساخن و المبتل بالإفرازات الشفافة الييضاء فقالت لها ” أدخليه أدخليه يا عبير” لكن صديقتها نبهتها بشدة سماكة يد المشك إلا أن هيجان ألفة و توتر عضلات كسها الداخلية جعلها تصر لتذوق لذة الكس الغير عادية خصوصا و أنه لم يقض على أيام ليلة دخلتها إلا أيام قليلة معدودة حينها بدأت عبير بإدخال يد المشط الهائل في كس ألفة بهدوء وبسلاسة فتوجعت كثيرا و بدأت بالصراخ فتقول “آي آي إنه مذهل أكملي أكملي يا عبير و حاولي الإسراع في إدخاله و إخراجه بكسي” في نفس الوقت تضغط بأصابعها على حلمتيها العسليتين
تأثرت عبير بما تشعر به ألفة من لذة خارقة فأخذت تسرع في إدخال يد المشط الخشبي الغليض و إخراجه في كس ألفة الذي يكاد جانبيه أن ينشقا و يسيلا دما في نفس الوقت تقوم بالضغط بإصبعها من على فوق كسها الناعم الوردي، منطقة جنون المرأة شعورها باللذة المطلقة فتصيح هذه و تلك صوت تأوه عبير المتسارع و صوت صراخ ألفة الذي و صل حد البكاء لقوة ما منحه إياها المشط روعة غير متوقعة في مشهد سحاق أكثر من رائع

نيك عربي نارمع أستاذة مطلقة تتناك بقوة مع طالب

نيك عربي نارمع أستاذة مطلقة تتناك بقوة مع طالب

نيك عربي نار مع طالب في إحدى الكليات المعجب بأستاذته بجنون و كان دائما يشتهي أن ينيكها فهي إمرأة مطلقة في 36 من العمر مضى عن طلاقها أشهر كثيرة..و كانت تمتع كسها بنفسها في بيتها الخاص بالزب الإصطناعي لأن زوجها طلقها و لم يبق أحد في حياتها ليمتع كسها و يحسسها بلذة النيك الساخن ، و لها جسد مثير جدا خاصة طيزها الكبير و العارم ، أما بزازها فهو ضخم جدا و هائل.. فهي مملوءة جدا لدرجة الإغراء
و أمام إثارة جسدها لم يستطع الطالب المعجب بجسدها أن يفصح لها عن إعجابه الكبير لها و خاصة شوقه لنيكها بزبه.فكان كل ليلة يتخيل جسدها العاري أمام عينيه و يداعب زبه بيديه و يستمني.إلا أن ما يوده يبدو صعبا جدا و تبدو حماقة كبيرة لو طلب منها ذلك إلا أنه ظل يحاول أن يجس نبض أستاذته و يحاول أن يشعرها بأنه معجب بها و يطوق لنيكها و يفرغ فيها منيه لأنه لا يستطيع كبت شهوته تجاهها
و في موعد الإمتحانات قرر الطالب أن يكتب في آخر سطر من ورقة الإمتحان ما يشعره تجاه أستاذته من إعجاب كبير.. و حينما شرعت الأستاذة في إصلاح أوراق الإمتحانات لاحظت أن طالبها قد مرر إليها ملاحظة صغيرة فيها تصريح بإعجابه لها إلا أن الأستاذة إعتبرتها محاولة بريئة فيها تعليل لطيب العلاقة مع طلابها. و في عودة الدروس العادية لم يستلم الطالب أي إشارة من أستاذته اللذيذة و أخذ يبحث عن الأسباب التي لربما تقوده لمعرفة السبب إلى أن تجرأ في يوم ما بعدما إنفرد مع أستاذته بعد خروج الطلبة و ذكرها بإعجابه لها ففهمت الأستاذة الخبيرة في النيك عن نية الطالب و لم توضح له قولها بل خرجت عن الموقف المطروح كأنها تنببه بالتوقف عن ذلك.
و مع مرور الأيام شعرت الأستاذة التي تسكن وحدها بالملل في الإستمتاع بنكهة النيك الفردي و تذكرت طالبها المعجب بها و أخذت تتخيل زبه يدخل في كسها و يمتعها بنشوة النيك فقررت أن تبادله الإعجاب كي ينيكها في نيك عربي نار
و عندما تقابلا مجددا أخذت الأستاذة تمرر لطالبها الشاب إشارات فهم منها أنها تود تبليغه بأمر جميل  و حينما إنفردت به في الفصل بعد خروج الطلبة منه ناولته عنوان بيتها في ورقة و انصرفت في خجل. ففرح الشاب كثيرا و أخذ يتخيل مشهد النيك في ذهنه قبل بدايته و في صباح الباكر اليوم الموالي اتجه الطالب مباشرة إلى محل إقامة الأستاذة ثم طرق الباب ففتحته له و دخل بيتها فوجدها في سترينغ و قستان أسودين فقط فإنتصب زبه بسرعة لذهوله أمام روعة جسدها الأبيض اللذيذ و الساخن خاصة حينما رأى شق كسها الملتصق بالسترينغ فبان جيدا و ظهرت جوانب طيزها الكبير و بان شقه حينما دخل السترينغ في جوف طيزها و بدون مقدمات مسكت الأستاذة بيد الشاب و اتجهت به إلى غرفة نومها التي لا يزال فراشها ساخنا ثم نزعت له كامل ملابسه و استلقت على ظهرها فوق السرير و فرجت ساقيها دون أن تهزهما إلى فوق و قالت له” تعال يا صغيري.. تعال أفرغ شهوتك في كسي” وبسرعة صعد الطالب الشاب فوقها و مسك زبه المنتصب الشائح و و ضعه في مقدمة ثقب كسها الصغير  الأحمر و المستفز جدا ثم ضغط ليدخله فلم يدخل فأراد الشاب أن يلعق كسها و يشبعه بلعاب فمه الساخن كي ينزلق زبه بسرعة إلا أن الأستاذة أبت ذلك و قالت له” أدخله هكذا.. أريد أن أشعر بالوجع الشديد” فشرع الشاب يتقوى بزبه الساخن ليدخله في كسها..فدخل رأس زبه فأصبحت الأستاذة تتأوه و تقول له”أحسنت يا صغيري..هكذا..آه..أكثر قوة لو تستطع” فزاد الكلام هيجانا فوق هيجان الشاب و أخذ يدفع زبه إلى الأمام بقوة جسده إلى أن دخل نصفه فنزلت إفرازات ساخنة من قوة اللذة التي شعرت بها من كسها على جوانب زبه فدخل زبه الساخن مسرعا بالكامل في جوف كسها المنزلق و الساخن جدا فتأوه الطالب و أحس بلذة اجتاحت كامل جسده و شرع يدخل و يخرج قصيبه بسرعة و بقوة و يقول”آوه..آوه..ما أحلاك يا أستاذتي!” في نفس الوقت مدت الأستاذة يدها و أخذت تداعب بضرها بأصابع يدها بسرعة مجنونة و تصيح صياحا لذيذا و تقول”آه..آهه..آهه ما أروعك يا شقي” إلى أن شعرت بنشوتها و بعد لحظة سريعة من النيك هتف الشاب في تأوه طويل”آهههه سأقذف” فأجابته مسرعة في تأوه لذيذ ” آه..أفرغ عسلك الساخن يا صغيري أفرغ…” بعد ذلك أخرج الشاب زبه المبتل بالمني و اتجه كي يذهب لغسله.. فقالت له الأستاذة في تلذذ”تعال يا صغيري..تعال أغسله لك بلساني” فتوجه إليها و ظل واقفا أمامها و هي جالسة على طرف السرير و كسها يقطر منيا و إفرازات ثم مسكته من جنبه و أخذت تلحس زبه لحسا شغوفا بلسانها و تبلع لعابها المختلط بالمني ثم تدخله في فمها وتمصه بقوة في نيك عربي نار و ساخن

قصص نيك ملتهب مع أخو صديقتي الأسمر ذو الزب الطويل

قصص نيك ملتهب مع أخو صديقتي الأسمر ذو الزب الطويل

قصص نيك ملتهب نار حصل بيني وبين اخو صديقتي الوسيم حيث كان شابا أسمر طويل مفتول العضلات كبير الصدر قوي البنية و كنت دائما عندما أذهب إلى منزل صديقتي أتشوق لرؤية جسده الرياضي و أبقى أتخيل زبه كيف يكون بما أنه لديه كل المميزات بأن يكون لديه زب طويل جدا و أتمنى نفسي بأن أتناك معه من ثقبة طيزي بما أني عذراء وكم تمنيت أيضا أن أهدي إليه كسي النقي و الضيق لينيكه بقوة و أفقد عذريتي فكلما كنت أستحم كنت أتخيل أخو صديقتي و أبقى أمام المرآة أشد بزازي اللذيذين و أداعب رأسهما الحمراوين و أملس على طيزي و أدخل إصبعي فيه ثم أتذوق طعمه و كنت دائما أزيل شعر كسي ليبقى لامعا و شهيا و منزلق بسهولة عبر خروج إفرازاته و لكي أتمكن من مداعبته بأصابعي حتى تأتيني نشوة الجنس
و أقول في داخلي متمنية أخو صديقتي”آه لو أرى زبك و أشده بيدي و ألحسه بلساني و أتناك معك من ثقبة طيزي
ذات يوم ذهبت كعادتي أطل على صديقتي فلاحظت أنه لا يوجد في البيت سوى أخاها الذي رحب بي و قال بأن أخته قد خرجت من الدار مع أمها ولن تأتيا إلا بعد ساعات ففرحت كثيرا و أخذت أدبر استغلال هذه الفرصة حينها زعمت بأني محتاجة لدخول الحمام فدخلت المنزل و أقفل الباب و طلب مني أن يحضر لي فنجان قهوة فوافقت مسرعة
و بعد لحظات قليلة جلست في غرفة الإستقبال أنتظر مجيئه بكامل اللهفة و جسمي الساخن لم يكف يعبث بمخييلتي و عندما أتى و جلس حذوي أخذت أتكلم معه بكلام معسول و بحركات مغرية ببزازي الكبيرين و بطيزي الذي إلتأم ببنطلوني الضيق حتى كاد أن ينفجر و فصله تفصيلا محكما فأظهر شقه و أوضح بين فخذي جوف مغر للغاية فأحسست بأنه أصبح يتلعثم في كلامه و زبه الطويل قد بان كالعمود تحت بنطلونه عندئذ قمت و اتجهت نحوه و جلست على زبه الكبير و بزازي تقابل وجهه و بقيت أضغط عليه من تحتي فهاج علي و تسارعت أنفاسه و شعل فتيل نار لهفته حينها قلت له في صوت خافت و لذيذ”هيا لنذهب و نصعد إلى غرفتك أريد أن أتناك من ثقبة طيزي بزبك الخشن و الطويل فانفجرت لهيب شرارته وتصبب وجهه عرقا وقبلني بحرقة حتى كاد يقتلع شفاهي ثم قفز من مكانه و مسك يدي وهم بي لكي نختلي في غرفته
و بسرعة نزع كل ملابسه ثم نزعت بدوري كل ملابسي و عندما رآني عارية زاد زبه وقوفا و زاد هيجانه ثم مسكني ووضعني على السرير مستلقية على ظهري و فتح لي ساقاي حتى انفرجت بالكامل ووضح أمامه كسي الوردي النقي من الشعر الصغير جدا و الذي لا يظهر منه سوى شق صغير جدا و الذي تفوح منه رائحة الصفاء و النظافة وبدأ يلحسه بلسانه كأنه يلحس مثلجات بلهفة و جنون ثم يمد يداه و يفتح كسي و يواصل مصه بقوة و يتذوق طعمه الشهي كثيرا فغبت بهذه اللحظة عن كل شيء و أصبحت أشعر بأنامل تتسارع في مجرى عروقي و أخذت أملس على بزازي و خصري و أقرض على شفتاي ثم قال لي”سأواصل لحس كسك إلى أن تأتيك النشوة القصوى فزاد كلامه نارا في هيجاني و أحسست أن إفرازات كسي قد هبطت إلى ثقبة طيزي و ما زادني لهيبا هو عندما أخذ يلعقها و يشربها بتلذذ كبير مرددا لي”ما أبهى لون كسك و ما أصغره و ما أحلى طعمه و ما أشهاه فآه لو لم تكن عربية الأصول عذراء لأدخلت زبي في كسك هذا الضيق جدا و أشعرتك بالجنس الرهيب حينها تعالت بالغرفة أصوت تأوهاتي الكبيرة لإحساسي العميق بالنشوة بل لم تزدن إلا هيجانا أكبر و أكبر عندها نهضت و طلبت منه الوقوف أمامي و أنا جالسة على طيزي في حافة السرير الناعم الذي أخذ يحك مع كسي و بدأت ألحس زبه الكبير و خاصة رأس زبه الخشن الذي لم يفارق فمي عند امتصاصه بقوة فتأوه كثيرا و قال لي”كم أنت مثيرة حقا ثم واصلت لعق زبه تارة و أخضه بيدي و أعصره فيخرج سائل إفرازاته فألحسها بسرعة و أبلعها تارة أخرى إلى أن شعرت أنه قد اكتفى مليا باللذة ثم وقفت أمامه و عانقته و بادلته القبل الحارقة ثم نزلت إلى صدره المثير أقبله بعد ذلك بطنه الضامرة و المفتولة فقد أعجبت بذلك كثيرا وسررت في نفس الوقت أخذ يمص لي بزازي مصا لا مثيل له إلى أن ذوبني و أشعرني برغبة جامحة بأن أتناك من ثقبة طيزي الضيقة جدا و التي تكاد أن تظهر حينها ابتعدت عليه و استلقيت على بطني فوق الفراش و بسرعة جلس فوق فخذي وراح يملس على ظهري المصقول و الناعم جدا بعد ذلك مسك طيزي بكلتى يديه و أشحطه و مشقه إلى أن بانت ثقبته ثم أخذ بإصبعه قليلا من لعابه و دسه فيه فبدأت أشعر بقرب اللذة و التي إزدادت شيئا فشيئا عندما قرب رأس زبه الخشن و حاول أن يدفعه فيه و إنزلق بلعاب فمه حتى دخل شطر زبه الطويل في ثقب طيزي الضيق جدا ورغم شعوري بالوجع و الألم و تواتر صوت تأوهاتي الحزينة”آي آي بهدوء أرجوك إنه مؤلم جدا” فقد كنت أتلذذ كثيرا
فلطالما كنت أنتظر هذه اللحظة
و بذلك طلبت منه بعد أن أخذ يدخل شطر زبه الكبير و يخرجه من طيزي الذي احمرت ثقبته و اتسعت قليلا بسبب النيك قلت له أن يكمل إدخال كامل زبه فأدخله و شرع يهز طيزي إلى الأمام و الأسفل و هام هو بدوره في شضايا اللذة الامحدودة فقد كانت تأوهاته كثيرة تعبر عن استمتاع مطلق عندئذ قلت له متعمدة لكي أزيد في هيامه” أرجوك قلت لك أدخله بالكامل و أقوى و أسرع” فإندفع يخض طيزي خضا لن أنساه  إلى أن اتسعت ثقبة طيزي بالكامل فقد كان لذيذا جدا إلى أن تراجعت قواه و ارتخت عضلاته القوية و تسارعت تأوهاته و أخرج زبه الطويل المبتل من المني يعصره بيديه حتى يخرج ما تبقى
فأسرعت نحو ألحسه بلساني فقد كان ساخنا جدا جدا

صور نيك متحركة روعة صور نيك الطيز متحركه

صور سكس . صور نيك صور نيك الكس صور سكس متحركه

صور نيك صور نيك متحركه
 












صور سكس متحركه صور نيك الكس متحركه

صور سكس متحركه صور نيك الكس متحركه
  
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_mne8yh7VGQ1s6


 
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_mmj7fkCqMu1rd
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_mmjpgpr3j91s8
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_miep6a5PNP1s5

شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_modgertMh11sp
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_mn270zwtfn1qa
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_mhsbtsEq8a1rv
شعلة واثارة متعة وهدوء tumblr_mnb1yfXtA91rl